مع التطور العلمي والتكنلوجي الذي يعاصره عالم اليوم لا سيما مع ولوجنا إلى عالم الشبكات والإنترنت وما يرتبط بها من تطبيقات وبرامج, باتت مختلف شركات العالم وعلى مختلف تخصصاتها الصناعية تلتفت أيضاً لجانب التطوير التقني ومنها شركات المركبات المختلفة (السيارات, الشاحنات, الحافلات), التي طورت ما بات يسمى اليوم بـ (جهاز تتبع السيارات). فما هي أجهزة تتبع المركبات ومتى نشأت وكيف تعمل وماهي فوائدها, هذا بالضبط ما يحاول هذا المقال تسلي الضوء عليه. أولاً- نشأة تقنية التتبع وتطورها: https://wiqaaya.com/ قبل الحديث عن: (شريحة تتبع), لا بد من الإشارة أن هذه الأجهزة والأنظمة وما يرتبط بها من تطبيقات وبرامج تقنية هي أنظمة تعمل بناءً على نظام الـ (GPS), الذي أنشئ للمرة الأولى في خضم الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية والشرقي بقيادة الاتحاد السوفيتي السابق في ستينات القرن الماضي, حيث طورت هذا النظام الولايات المتحدة لأغراض عسكرية بحتة كانت تهدف حينها الى توفير نظام ملاحي للجيش الأمريكي وحلفاءه الغربيين لمساندة الطائرات العسكرية والزوارق الحربية في الوصول لأهدافها بدقة مع مختلف العوامل الجوية السائدة.
التصدير الى افريقيا القارة السمراء التي تقع في الشمال، منها جمهورية مصر العربية، وترتبط مع باقي دول القارة في الكثير من الاتفاقيات التجارية، أتاحت التصدير الى افريقيا تصدير خضروات مجمدة أشهرهم كانت اتفاقية الكوميسا التي تضم أغلب الأسواق الإفريقية وتعمل على تسهيل التجارة فيما بينهم. شركه مصريه تقوم ب استيراد و تصدير الخضراوات والفاكهة من مصر تعمل الشركه مع جروب مكون من العديد من أنجح شركات التصدير بمجال الخضراوات و الفاكهة بجمهورية مصر العربيه https://dealtio.com/ تمثل أفريقيا 2 فى المائة من التجارة العالمية. ولذلك بحلول نوفمبر سيكون معقولا تولى إفريقيًا رئاسة منظمة التجارة العالمية.. سيمثل ذلك فارقا لأفقر قارة فى العالم، لأنه سيأتى فى وقت يتحول فيه جزء كبير من العالم بعيدا عن التجارة الحرة، وتُظهر فيه أفريقيا التزامًا أكبر بالتجارة مما سيساعدها على الخروج من الفقر أكثر من أى وقت مضى منذ الاستقلال.
على الرغم من محدودية صلاحيات الأمين العام لمنظمة التجارة العالمية ومن ثم محدودية تأثيره على سياسة التجارة العالمية، إلا أن المنصة ستمنح أفريقيا فرصة للتصدى، على الأقل من الناحية الخطابية، لما يوجد فى نظام التجارة العالمى من خلل وظلم يعيق تقدم القارة.
من ضمن ما يعيق القارة هى الإعانات الزراعية الهائلة فى أوروبا والولايات المتحدة واليابان التى أحبطت من العزيمة الأفريقيةــ بما تمتلكه مع مساحات هائلة من الأراضى الصالحة للزراعة وغير المستغلة ــ لزراعة القمح أو القطن أو السكر للتصدير إلى العالم. تأخذ أفريقيا هذا الوضع كحجة. ومع ذلك، فهى تنفق 90 مليار دولار على استيراد المواد الغذائية كل عام.